المشاكل المعقدة في صفحة الحياة المرة
في صفحتي المشاكل المعقدة والمستعصية :-
ليس كل مشكلة أو أي مشكلة نطلق عليها : مشكلة معقدة ومستعصية ...؟!
فبعضهم لديه مشكلة صغيرة جدا مقارنة بمشاكل الآخرين المعقدة جدا والمستعصية يعمل عليها (هليله) ؟!
فمثلا خذو هذه المشكلة المعقدة المستعصية جدا :-
شخص ما .. وقع في مشكلة في عمله مع شخصان في الشركة التي يعمل بها ...؟!
هؤلاء الشخصان واحد ذكر والثاني أنثى .. لهم نفوذ غير عادي !! ولا تصبح كلمتهما أثنين عند صاحب الشركة وأعضاء مجلس الإدارة ؟! فهم محل ثقة أبا عن جد ..!!
أفتعلوا مشكلة بينه وبينهما .. لسبب في نفسهما ..! لا يدري هو نفسه ما هي !! تكاد تكون مشكلة في الهواء..!؟
أتبنى عليها .. بناء حاجز كبييييير جدا بين صاحب المشكلة وصاحب الشركة وأعضاء مجلس الإدارة رغم أنه لا يخلوا من الوفاء والأمانة ... ؟!
مع تشويه كامل ومتعمد من قبل هذان الشخصان أصحاب النفوذ والثقة الخرافية..!!
وطلبهم : الركوع بين أيديهما وأعتذاره على مشكلة في الهواء .. ليس لها أصل ...!!
وحتى هو شخصيا لا يعرف ما هي طريقة وأسلوب هذا الإعتذار ..؟! لأنه لا يذكر أنه قد أساء لهما ( الإثنان ) ... ؟!
وهنا تقع المشكلة الأزلية وهي إختلاف عقول الناس ، ومعتقداتهم ومفاهيمهم التي تؤدي إلى زيادة العقد مع الزمن وليس فكها ...؟؟؟!!!
وصاحب المشكلة لا يريد أن يتنازل ويركع بين أيديهم ويعتذر ..! لأن لديه قناعة بأنه لا يوجد أصلا مشكلة من أساسه ، ولا يعرف أصلا ما هي البرتكولات المفروضه في هذه الحالة ...؟! وليس لديه مانع أن يعتذر على الملأ إن كان هناك أصلا مشكلة حقيقية وقعت وتسببت في إيذائهما الإثنان ؟!!
وهما مصرين على كسر خشمه..! رغم أنه لا وجود أصلا لمشكلة في واقع الحال ....؟؟؟!!!
فما هو الحل ؟! قد عجزت أن أحل له مشكلته ... ؟! رغم أني أدعي حل المشكلات بين الناس ...؟؟؟!!!
ليست هناك تعليقات