صدفة لن تتكرر هكذا أنا
احتمال
أن يغرس أحدهم شوكا في جسدك، وأن يغرس أنيابه في قلبك محتمل جداً أن يضحك آخرون لأنك تبكي!!
فترى دنياك شديدة القسوه
من الطبيعي أن تسأل نفسك ماذا فعلت مع هؤلاء ؟؟
الإجابه معروفه لم أكن سوى إنسانا طيباً وبسيطاً
النتيجة تحتار في واقعك الغريب!
تتساءل
هل تنتظر أم تبادر بالانتقام؟
أم تكتفي بالكراهيه والحقد على منابع الأذى؟
كيف تقاوم الشر وتحارب الكراهيه ؟
كيف وسلاحك الحب والنقاء والبراءة
ولكن قف !!
في كل الأحيان تحسس قلبك كل يوم لاتترك عليه أي
ذرات سوداء بفعل الأحقاد المدمره حافظ عليه نظيفا بريئا
يعلمنا البعض أحيانا الكراهيه وحب الانتقام فنصبح صورة طبق الأصل منهم وحين نحاول العودة كما كنا نفشل ونكتشف وموت الجمال فينا بأيدينا
هل تنتظر أم تبادر بالانتقام؟
أم تكتفي بالكراهيه والحقد على منابع الأذى؟
كيف تقاوم الشر وتحارب الكراهيه ؟
كيف وسلاحك الحب والنقاء والبراءة
ولكن قف !!
في كل الأحيان تحسس قلبك كل يوم لاتترك عليه أي
ذرات سوداء بفعل الأحقاد المدمره حافظ عليه نظيفا بريئا
يعلمنا البعض أحيانا الكراهيه وحب الانتقام فنصبح صورة طبق الأصل منهم وحين نحاول العودة كما كنا نفشل ونكتشف وموت الجمال فينا بأيدينا
دائماً
إذا كان في حياتك نموذج قبيح للبشر حاول هجر
أوكار القبح وأبحث عن الجمال فمجرد التفكير فيما تكره يسجل
لك أعلى معدل للخساره وأنت أكبر من هؤلاء الصغار
وقلبك الكبير أكبر وأكبر وربك سينصرك ويحميك فقط ثق بالله
إذا كان في حياتك نموذج قبيح للبشر حاول هجر
أوكار القبح وأبحث عن الجمال فمجرد التفكير فيما تكره يسجل
لك أعلى معدل للخساره وأنت أكبر من هؤلاء الصغار
وقلبك الكبير أكبر وأكبر وربك سينصرك ويحميك فقط ثق بالله
تذكر
أن للكون رباً لا تأخذه سِنة ولا نوم يراك من حيث لا تراه
يعلم بخفايا النفوس يجيب دعوة المضطر إذا دعاه ودعوة المظلوم متى لجأ إليه
أن للكون رباً لا تأخذه سِنة ولا نوم يراك من حيث لا تراه
يعلم بخفايا النفوس يجيب دعوة المضطر إذا دعاه ودعوة المظلوم متى لجأ إليه
ليست هناك تعليقات