آمين
لا تستسلم أبدا - المفتاح الأول للنجاح
هذا هو المفتاح الأول من المفاتيح الإثنى عشر للنجاح, وهذا المفتاح حاسم جدا بالنسبة لك إذا كنت تريد أن تنجح, لا يهم هنا التمييز بين النجاح فى الحياه المهنيه أو فى الحياه الشخصيه, المهم هو أن هذا النجاح لا يأتى تلقائيا, ويجب ألا تيأس أبدا إذا كنت ترغب فى النجاح, يجب عليك العمل بجد واختيار العمل الشاق والإصرار وعدم الإستسلام للعقبات والصعاب والتعب, وحينها ستمتلك الثروه وتحقق النجاح الذى تنشده وتصبح شخصا آخر مختلف تماما عن ذلك الشخص الكسول الفقير الفاشل الذى كان بالماضى وانتهى. وإسمحوا لى أن اضرب لكم مثالا على الإصرار وعدم الإستسلام, امامك جدار وتمسك انت بمطرقه, ماذا سيحدث لو طرقت طرقة واحده على الجدار ؟؟ بالطبع لن تحصل سوى على صوت عالى فقط ولن يتأثر الجدار بهذه الضربه, أما لو واصلت الطرق على الجدار ستحصل على حفره صغيره ولو استمريت بالطرق ستكبر الحفره حتى يتهدم كامل الجدار وبالمواصله تستطيع حتى هدم المنزل بأكمله, وكل هذا بدأ بطرقه واحده وكم كبير من الإصرار. وهناك الكثير من الأمور التى قد تراها مستحيلة الحدوث, ولكنك لو أصريت على بلوغها سوف تحدث بفضل إصرارك. وستجد فى النهايه أنك بلغت المستحيل أو ما كنت تظنه مستحيلا .. كل ذلك بفضل الإصرار.
لو كنت تمتلك اصدقاء أغنياء وناجحين, إسألهم وستعرف أن هذا النجاح والثراء لم يحل بهم إلا من خلال العمل الجاد والشاق لسنوات عديده وليس فى وقت قصير .. وأن الموضوع تطلب منهم الصبر والإصرار على ما يفعلونه, أما بالنسبة لك فلو كنت كسولا جدا دائما والكسل صفه فيك لا تستطيع تغييرها فلن تحصل لا على النجاح ولا على الثروه, أما الكسل ليوم واحد فقط لا بأس به فكلنا نكسل لقليل من الوقت. ولو واصلت الكسل البسيط من يوم إلى يومان إلى اسبوع إلى شهر إلى عام .. فهذه هى الكارثه .. فالفاشلين والعاطلين هم من استمر معهم كسلهم من يوم لعدة اعوام حتى اصبحوا كذلك.
كل الناجحين واجهوا فى طريقهم للنجاح فترات متباينه من التصاعد والهبوط والإيجابيات والسلبيات والتسهيلات والعقبات, ولكنهم أصروا ولم يستسلموا للظروف والقهريات والعقبات وتخطوها ولهذا أصبحوا ناجحين وأثرياء. تخيل نفسك تتسلق جبلا شاهقا وتسلقت منه جزء بسيط ثم أحسسن بالتعب ... هل ستترك يدك لتسقط من على الجبل أم أنك ستواصل التسلق رغما عنك وعن العقبات التى تواجهك. أذن هيا لتتسلق جبل النجاح ولا تستسلم أبدا للمؤثرات.
تخيل أن أمامك حجرا يحتاج منك ل 99 ضربه كى ينكسر وقمت انت بضربه حتى خمسين ضربه, هل سينكسر ؟؟ طبعا لا ولو قمت بالتخلى عن الطرق بعد الضربة الخمسين فهذا يعنى انك أهدرت طاقتك ومجهودك الذى فعلته دون أىة نتائج ودون جدوى. ولا تعتقد ان الضربه 99 هى التى تكسر الحجر وحدها وإنما استمرار الطرق من الطرقه 1 حتى ال 99 يتحدون عا لكسر الحجر.
إذا قارن بين الإصرار على الموضوع حتى الوصول لما تريد, وبين التخلى عن هدفك فى منتصف الطريق, فى الثانيه ستخسر مجهودك وطاقتك وتعبك ووقتك وهدفك, أما فى الأولى فانت الرابح فى كل شىء, ستحقق هدفك وتتحول طاقتك التى استخدمتها فى الوصول اليه إلى طاقه دافعه لك لتحقيق المزيد من النجاح والوصول لأهداف اخرى تريدها بعد تحقيقك لهذا الهدف.
الفاشل لن ينجح أبدا والناجح لن يفشل أبدا, لنلقى نظره على توماس أديسون وكم مره فشل .. بعض الناس يرددون أنه فشل حوالى 10,000 مره قبل أن يصل لإختراع المصباح الكهربى .. لو كان استسلم أديسون لم نكن لنذكر إسمه اليوم, وقد قضى كل مرات الفشل هذه لمعرفة فقط كيف ينبعث الضوء, ولو لم يفشل كل هذه المرات لما توصل إلى نجاحه الكبير, نفس الحال بالنسبه لك, يجب عليك معرفة أسباب فشلك ومعالجتها كى تصل إلى النجاح, وفى هذا إصرار كبير منك على الوصول بنفسك إلى اعلى الدرجات والمراتب.
لا تقلق من الفشل لأنه عند نجاحك لن يتذكر لك الناس أى فشل, بل سيعتبره الناس قوة منك عبور هذا الفشل والوصول من خلاله إلى النجاح كما نقول نحن الآن عن توماس أديسون. وأى شخص يسمع إسم توماس أديسون يربطه فورا بالشخص الناجح مخترع المصباح الكهربى .. ولا يذكر فشله إلا للتعليه من قدره وقوة اصراره وعزيمته.
كل الإشخاص الناجحين الذين نعرفهم اليوم ورائهم الكثير والكصير من قصص الفشل ولكنهم عبروا من خلالها إلى النجاح وإلى تحقيق هدفهم المنشود بإستخدام هذا المفتاح السحرى للنجاح .. وهو ألا نستسلم أبدا.
هذا هو المفتاح الأول من المفاتيح الإثنى عشر للنجاح, وهذا المفتاح حاسم جدا بالنسبة لك إذا كنت تريد أن تنجح, لا يهم هنا التمييز بين النجاح فى الحياه المهنيه أو فى الحياه الشخصيه, المهم هو أن هذا النجاح لا يأتى تلقائيا, ويجب ألا تيأس أبدا إذا كنت ترغب فى النجاح, يجب عليك العمل بجد واختيار العمل الشاق والإصرار وعدم الإستسلام للعقبات والصعاب والتعب, وحينها ستمتلك الثروه وتحقق النجاح الذى تنشده وتصبح شخصا آخر مختلف تماما عن ذلك الشخص الكسول الفقير الفاشل الذى كان بالماضى وانتهى. وإسمحوا لى أن اضرب لكم مثالا على الإصرار وعدم الإستسلام, امامك جدار وتمسك انت بمطرقه, ماذا سيحدث لو طرقت طرقة واحده على الجدار ؟؟ بالطبع لن تحصل سوى على صوت عالى فقط ولن يتأثر الجدار بهذه الضربه, أما لو واصلت الطرق على الجدار ستحصل على حفره صغيره ولو استمريت بالطرق ستكبر الحفره حتى يتهدم كامل الجدار وبالمواصله تستطيع حتى هدم المنزل بأكمله, وكل هذا بدأ بطرقه واحده وكم كبير من الإصرار. وهناك الكثير من الأمور التى قد تراها مستحيلة الحدوث, ولكنك لو أصريت على بلوغها سوف تحدث بفضل إصرارك. وستجد فى النهايه أنك بلغت المستحيل أو ما كنت تظنه مستحيلا .. كل ذلك بفضل الإصرار.
لو كنت تمتلك اصدقاء أغنياء وناجحين, إسألهم وستعرف أن هذا النجاح والثراء لم يحل بهم إلا من خلال العمل الجاد والشاق لسنوات عديده وليس فى وقت قصير .. وأن الموضوع تطلب منهم الصبر والإصرار على ما يفعلونه, أما بالنسبة لك فلو كنت كسولا جدا دائما والكسل صفه فيك لا تستطيع تغييرها فلن تحصل لا على النجاح ولا على الثروه, أما الكسل ليوم واحد فقط لا بأس به فكلنا نكسل لقليل من الوقت. ولو واصلت الكسل البسيط من يوم إلى يومان إلى اسبوع إلى شهر إلى عام .. فهذه هى الكارثه .. فالفاشلين والعاطلين هم من استمر معهم كسلهم من يوم لعدة اعوام حتى اصبحوا كذلك.
كل الناجحين واجهوا فى طريقهم للنجاح فترات متباينه من التصاعد والهبوط والإيجابيات والسلبيات والتسهيلات والعقبات, ولكنهم أصروا ولم يستسلموا للظروف والقهريات والعقبات وتخطوها ولهذا أصبحوا ناجحين وأثرياء. تخيل نفسك تتسلق جبلا شاهقا وتسلقت منه جزء بسيط ثم أحسسن بالتعب ... هل ستترك يدك لتسقط من على الجبل أم أنك ستواصل التسلق رغما عنك وعن العقبات التى تواجهك. أذن هيا لتتسلق جبل النجاح ولا تستسلم أبدا للمؤثرات.
تخيل أن أمامك حجرا يحتاج منك ل 99 ضربه كى ينكسر وقمت انت بضربه حتى خمسين ضربه, هل سينكسر ؟؟ طبعا لا ولو قمت بالتخلى عن الطرق بعد الضربة الخمسين فهذا يعنى انك أهدرت طاقتك ومجهودك الذى فعلته دون أىة نتائج ودون جدوى. ولا تعتقد ان الضربه 99 هى التى تكسر الحجر وحدها وإنما استمرار الطرق من الطرقه 1 حتى ال 99 يتحدون عا لكسر الحجر.
إذا قارن بين الإصرار على الموضوع حتى الوصول لما تريد, وبين التخلى عن هدفك فى منتصف الطريق, فى الثانيه ستخسر مجهودك وطاقتك وتعبك ووقتك وهدفك, أما فى الأولى فانت الرابح فى كل شىء, ستحقق هدفك وتتحول طاقتك التى استخدمتها فى الوصول اليه إلى طاقه دافعه لك لتحقيق المزيد من النجاح والوصول لأهداف اخرى تريدها بعد تحقيقك لهذا الهدف.
الفاشل لن ينجح أبدا والناجح لن يفشل أبدا, لنلقى نظره على توماس أديسون وكم مره فشل .. بعض الناس يرددون أنه فشل حوالى 10,000 مره قبل أن يصل لإختراع المصباح الكهربى .. لو كان استسلم أديسون لم نكن لنذكر إسمه اليوم, وقد قضى كل مرات الفشل هذه لمعرفة فقط كيف ينبعث الضوء, ولو لم يفشل كل هذه المرات لما توصل إلى نجاحه الكبير, نفس الحال بالنسبه لك, يجب عليك معرفة أسباب فشلك ومعالجتها كى تصل إلى النجاح, وفى هذا إصرار كبير منك على الوصول بنفسك إلى اعلى الدرجات والمراتب.
لا تقلق من الفشل لأنه عند نجاحك لن يتذكر لك الناس أى فشل, بل سيعتبره الناس قوة منك عبور هذا الفشل والوصول من خلاله إلى النجاح كما نقول نحن الآن عن توماس أديسون. وأى شخص يسمع إسم توماس أديسون يربطه فورا بالشخص الناجح مخترع المصباح الكهربى .. ولا يذكر فشله إلا للتعليه من قدره وقوة اصراره وعزيمته.
كل الإشخاص الناجحين الذين نعرفهم اليوم ورائهم الكثير والكصير من قصص الفشل ولكنهم عبروا من خلالها إلى النجاح وإلى تحقيق هدفهم المنشود بإستخدام هذا المفتاح السحرى للنجاح .. وهو ألا نستسلم أبدا.
ليست هناك تعليقات