العرس المغربي تقاليد تعكس نمط حياة عريق
العرس المغربي تقاليد تعكس نمط حياة عريق
يعكس الزفاف المغربي تقاليد وروح أمة عريقة لأزيد من 1400 سنة، في أبهى احتفالاتها، سواء في البادية أو المدينة، في المناطق الشمالية الجبلية أو السهول الوسطى والغربية الممتدة على الأطلسي أو الجنوب الصحراوي، فخيطه الناظم واحد، هو إبراز مناسبة الفرح والحبور، وإشهارها في كل جزئياتها كأسلوب عيش ونمط حياة يثيران إعجاب العالم.
يعكس الزفاف المغربي تقاليد وروح أمة عريقة لأزيد من 1400 سنة، في أبهى احتفالاتها، سواء في البادية أو المدينة، في المناطق الشمالية الجبلية أو السهول الوسطى والغربية الممتدة على الأطلسي أو الجنوب الصحراوي، فخيطه الناظم واحد، هو إبراز مناسبة الفرح والحبور، وإشهارها في كل جزئياتها كأسلوب عيش ونمط حياة يثيران إعجاب العالم.
فالمغرب المحافظ الأمين على إرث ثقافي عريق، مع انصهاره في روح العصر، يحرص أبناؤه على أن تعكس أيام الأعراس أصالة يهيمون بها، كفن موسيقي كل لون فيه يتماشى مع أيام الزفاف المتعددة، وكأناقة لباس بواسطتها القفطان والجلابة، وكأكلات شهية يطيب معها المقام لتطول أيام الزفاف وأفراحه أملا ألا تنقضي.
ليست هناك تعليقات